Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
آخر الأخبار
سلطان بن طحنون: التسامح قيمة إنسانية أصيلة وجسر...
نابولي .. مدينة الخلود تحتفل بمرور 2500 عام...
الاتحاد للطيران تسجل أرباحاً قياسية بقيمة 1.7 مليار...
فندق فورسيزونز عمّان يكشف عن عرض الإقامة الحصري...
منتجع ماريوت نخلة جميرا يقدّم إقامة شاطئية استثنائية...
مطعم “باستا!” يدعو الضيوف إلى تذوّق نكهات موسم...
مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون تقدّم المشروع الفني المجتمعي...
سايكيندو يفتتح أبوابه في فندق فورسيزونز أبوظبي
فندق “ذا لانا” يُقدّم تجارب حافلة بالنكهات والموسيقى...
استرجع روح الطفولة خلال موسم عيد الميلاد في...
الإثنين, نوفمبر 17, 2025
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
Copyright 2021 - All Right Reserved
فنزويلا: بيئة السكان الأصليين مهددة بالتعدين
الأخبارمقالات

فنزويلا: بيئة السكان الأصليين مهددة بالتعدين

بواسطة admin 18 سبتمبر, 2022
18 سبتمبر, 2022
420

مي هوجريس دال

في وسط الغابة بجنوب فنزويلا، هناك حفرة بعرض 60 قدماً تنضح بمياه بنية ملوثة. تتراكم الأرض الرملية حول محيط منجم الذهب المهجور غير الرسمي، وهي مشكلة دائمة في هذه الأرض التي كانت في يوم من الأيام برية.

تمتلئ ولاية بوليفار الفنزويلية بالتنوع البيولوجي، والشلالات الخلابة، والغابات، والجبال مستوية السطح. لكن نشاط التعدين الذي يمكنه تلويث وتدمير مساحات شاسعة من الأراضي أصبح مصدراً مهماً للدخل بالنسبة لنحو 200 من مجتمعات السكان الأصليين التي تعيش هنا، خاصة منذ تسارع انهيار صناعة النفط في فنزويلا عام 2014. وأدت جائحة «كوفيد-19» إلى تفاقم الوضع الاقتصادي الخطير بالفعل، عندما تلاشت بعض الأنشطة السياحية والخدمات الاجتماعية الحكومية.

وبينما كشف الاقتصاد الفنزويلي المداخيل الضعيفة وأنظمة الدعم الاجتماعي الواهنة في السنوات الأخيرة، تحولت مناطق مجتمعات السكان الأصليين بشكل متزايد إلى مناجم للتنقيب عن الذهب. لكن نظراً لأن الدولة الفنزويلية ترفض تحمل مسؤولية حماية تلك الأراضي أو الأشخاص الذين يعيشون عليها، فإن الكثيرين يرون أن التعدين هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق في الوقت الحالي، على الرغم من أنه يتعارض مع مبادئ أكبر مثل الاستدامة البيئية.

قد ترغب أيضًا
  • ملاذ عائلي قبل العودة إلى المدارس في منتجعات هيلتون سيشيل
  • الاتحاد للطيران توسّع شبكتها في المملكة العربية السعودية بإطلاق رحلاتها إلى المدينة المنورة
  • منتجع أتلانتس النخلة يعلن عن عرض أتلانتس تزامناً مع موسم الأعياد

يقول رجل من السكان الأصليين، وهو مسؤول عن مجتمع التعدين الواقع على هضبة «جيانا شيلد» (أو درع جيانا) التي تمتد إلى البرازيل وجيانا: «نحن نعلم أن ما نقوم به ليس جيداً». وأضاف قائلاً، بشرط عدم الكشف عن هويته بسبب الطبيعة غير القانونية لعمله، إن تعدين الذهب «يخلق كل أنواع الدمار بالنسبة للنظام البيئي، والماء، وكل شيء». لكنه يقول إن هذا هو كل ما يمتلكه هذا المجتمع: «لا نرى أي بديل. لذلك نستمر في التعدين.. لإعالة أُسرنا».

في جميع أنحاء ولاية بوليفار، يعمل قادة المجتمع والأفراد والأسر على تحديد طرق البقاء والازدهار، دون التنقيب عن المعادن الثمينة. وبالنسبة للبعض، يعني ذلك إيجاد طرق إبداعية لتوليد السياحة في بلد منكوب بالأزمات ولديه عدد قليل من السائحين. وبالنسبة للآخرين، فهذا يعني الميل إلى التعليم المجتمعي والعودة إلى ممارسات مثل زراعة الكسافا أو الأناناس والموز من أجل الكفاف. وعلى الرغم من التدافع على البدائل، بالنسبة للكثيرين، لا ينبغي أن تقع مسؤولية الاختيار بين إطعام الأطفال وحماية أرض الأجداد بشكل كبير على أكتاف المواطنين.

يقول أرماندو أوبدولا، مدير منظمة «كابي كابي» لحقوق السكان الأصليين، ومقرها مدينة سيوداد بوليفار الجنوبية الشرقية: «إنها مسؤولية الدولة أكثر من مسؤولية السكان الأصليين»، فالحكومة «لا تضمن سلامة أراضي السكان الأصليين، ولا الامتثال للقانون عندما تسمح بالتعدين في المناطق التي يكون فيها هذا النشاط محظوراً».

لقد فرَّ أكثر من 6 ملايين فنزويلي من البلاد خلال العقد الماضي بسبب الأزمات السياسية والاقتصادية المتزامنة. وعلى مدى سنوات، وصل معدل التضخم السنوي إلى ثلاثة أرقام، كما أدى نقص المنتجات الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية إلى جعل المجتمعات جائعة وضعيفة. ومن ناحية أخرى، شددت الحكومة على حرية التعبير والحريات المدنية الأخرى، وربطت الدعم المتبقي، مثل سلال الطعام، بالموافقة العامة للإدارة. وسط هذه الصعوبات، اختار بعض الفنزويليين الهجرةَ داخلياً، قادمين إلى المناجم بحثاً عن فرصة.

تقول واحدة من قائدات السكان الأصليين إنها تشعر بأنها منجذبة في اتجاهات متعارضة بشأن الجدل حول التعدين. على الرغم من أنها مدافعة صريحة عن إنهاء هذه الممارسة، إلا أن شريكَها جعلها مهنةً له. وبالنسبة لها، فالأمر يتعلق بمياه الشرب الملوثة بسبب المواد الكيميائية السامة المستخدمة في استخراج الذهب، وبظروف العمل السيئة التي يكدح فيها الجيران غير المدربين لساعات طويلة باستخدام أدوات خطرة، مثل نفاثات المياه عالية الضغط. وتقول إنها شهدت الكثير من المآسي، مثل الانهيارات الأرضية التي تسببت في اختناق العمال. لقد أمضت نحو خمس سنوات في القتال لإبعاد الناس عن المناجم، وتشجيع أفراد المجتمع على إيجاد مصادر بديلة للدخل مثل الزراعة. كانت تقول: «لنفعل شيئاً آخر مثل فتح متجر أو احتراف الزراعة أو الصيد»، معترفةً بأن جزءاً من التحدي يكمن في الافتقار إلى البدائل في المقام الأول. لكن نشاطها لم يكن كافياً للتأثير حتى على أسرتها. فقد نشأ شريكها وهو يراقب والديه ويواجه صعوبةً في تخيل أي شيء آخر. تقول عن جهودها لإقناعه بالعثور على أي عمل آخر: «لا يمكنني أن أكون راديكالية حيال ذلك، لأننا حينها سنصطدم». كانت تحاول أن تميل إلى تراثهم الأصلي المشترك، وقالت له: «نحن ندمر طبيعة جميلة جداً، إنها أرضنا». وتقول إنه لا يختلف معها في هذا الرأي. ورغم أنه حريص على رؤية حملتها «من أجل التغيير» تنجح، وهو ويفكر في بدائل مثل بناء البنية التحتية.. إلا أنه لا يزال يتجه إلى المناجم بنفسه، متحمساً للمساعدة في إطعام الأسرة.

في أواخر السبعينيات، كانت فنزويلا واحدةً من أوائل دول أميركا اللاتينية التي أنشأت وزارة البيئة، وسن قوانين شاملة لحماية الأرض والسكان الأصليين. لكن ابتداءً من عام 2011، فرضت حكومتها رقابة على البيانات البيئية والعلمية. وفي عام 2014، ألغت وزارة البيئة وأطلقت في العام التالي وزارة الاشتراكية البيئية. وفي عام 2016، تم إنشاء وزارة تطوير التعدين البيئي.
ويقول مراقبون إن تلك الخطوات ساعدت في تكثيف وتبرير أنشطة التعدين في الجنوب.

وفي عام 2016، قام الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، بحثاً عن مصادر دخل بديلة في خضم أزمة اقتصادية متنامية، بتخصيص منطقة أكبر من حجم كوبا للتطوير الاستراتيجي للذهب والمعادن الثمينة الأخرى. وأضْفت هذه الخطوة طابعَ الشرعية على أنشطة التعدين، والتي توسعت بسرعة. وفي الوقت نفسه، استمر التعدين الحرفي، باستخدام طرق بدائية لاستخراج ومعالجة المعادن والفلزات، وعمليات التعدين على نطاق واسع خارج المنطقة المحددة، ووصل إلى مناطق كانت محمية، ولو على الورق فقط، من مثل هذا النشاط.

وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحديد البدائل، يقول الكثيرون هنا إن المطلوب في هذه المرحلة هو التدخل الخارجي، سواء لخلق فرص عمل رسمية أو عبر التحويلات النقدية. والخيار الأخير هو الأكثر إثارة للجدل. يقول أحد عمال المناجم: «إذا قدمت لنا الحكومة شيئاً أفضلَ، فسنقبله بكل سرور».

على بعد أكثر من 160 ميلاً في الجزء الغربي من منتزه كانايما الوطني، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، يبدو الوضع مختلفاً بعض الشيء. فقد شعر أفراد المجتمع، الذين يشكلون جزءاً من مجموعة «بيمون» الأصلية، بالضغط من المسؤوليات الشخصية للتنقيب عن الذهب وسط الأزمة الاقتصادية في فنزويلا. ولكن على عكس أجزاء أخرى من ولاية بوليفار، كان لهذه المجتمعات بدائل في الماضي، حيث عاشوا على السياحة لعقود.

مي هوجريس دال
صحفية لدى «كريستيان ساينس مونيتور»
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «كريستيان ساينس مونيتور»

0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail
المشاركة السابق
السعودية في مسيرتها الظافرة
المشاركة التالية
6 فوائد سحرية للقهوة على صحتك

ربما يعجبك أيضا

سلطان بن طحنون: التسامح قيمة إنسانية أصيلة وجسر...

16 نوفمبر, 2025

نابولي .. مدينة الخلود تحتفل بمرور 2500 عام...

14 نوفمبر, 2025

الاتحاد للطيران تسجل أرباحاً قياسية بقيمة 1.7 مليار...

14 نوفمبر, 2025

فندق فورسيزونز عمّان يكشف عن عرض الإقامة الحصري...

14 نوفمبر, 2025

منتجع ماريوت نخلة جميرا يقدّم إقامة شاطئية استثنائية...

14 نوفمبر, 2025

مطعم “باستا!” يدعو الضيوف إلى تذوّق نكهات موسم...

14 نوفمبر, 2025

مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون تقدّم المشروع الفني المجتمعي...

13 نوفمبر, 2025

سايكيندو يفتتح أبوابه في فندق فورسيزونز أبوظبي

13 نوفمبر, 2025

فندق “ذا لانا” يُقدّم تجارب حافلة بالنكهات والموسيقى...

13 نوفمبر, 2025

استرجع روح الطفولة خلال موسم عيد الميلاد في...

13 نوفمبر, 2025

الأخبار الأخيرة

  • سلطان بن طحنون: التسامح قيمة إنسانية أصيلة وجسر للتعايش
    سلطان بن طحنون: التسامح قيمة إنسانية أصيلة وجسر للتعايش16 نوفمبر, 2025
  • نابولي .. مدينة الخلود تحتفل بمرور 2500 عام على تأسيسها عراقة التاريخ وسحر البحر وعبقرية الحضارة الإيطالية
    نابولي .. مدينة الخلود تحتفل بمرور 2500 عام على تأسيسها عراقة التاريخ وسحر البحر وعبقرية الحضارة الإيطالية14 نوفمبر, 2025
  • الاتحاد للطيران تسجل أرباحاً قياسية بقيمة 1.7 مليار درهم إماراتي (463 مليون دولار أمريكي) خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025
    الاتحاد للطيران تسجل أرباحاً قياسية بقيمة 1.7 مليار درهم إماراتي (463 مليون دولار أمريكي) خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 202514 نوفمبر, 2025
  • فندق فورسيزونز عمّان يكشف عن عرض الإقامة الحصري للموسم الشتوي
    فندق فورسيزونز عمّان يكشف عن عرض الإقامة الحصري للموسم الشتوي14 نوفمبر, 2025
  • منتجع ماريوت نخلة جميرا يقدّم إقامة شاطئية استثنائية للمقيمين احتفاءً باليوم الوطني لدولة الإمارات
    منتجع ماريوت نخلة جميرا يقدّم إقامة شاطئية استثنائية للمقيمين احتفاءً باليوم الوطني لدولة الإمارات14 نوفمبر, 2025
  • مطعم "باستا!" يدعو الضيوف إلى تذوّق نكهات موسم الكَمأة البيضاء
    مطعم “باستا!” يدعو الضيوف إلى تذوّق نكهات موسم الكَمأة البيضاء14 نوفمبر, 2025
  • مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون تقدّم المشروع الفني المجتمعي "سيستمات مشتركة" ضمن "فن أبوظبي"
    مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون تقدّم المشروع الفني المجتمعي “سيستمات مشتركة” ضمن “فن أبوظبي”13 نوفمبر, 2025
  • سايكيندو يفتتح أبوابه في فندق فورسيزونز أبوظبي
    سايكيندو يفتتح أبوابه في فندق فورسيزونز أبوظبي13 نوفمبر, 2025
  • فندق "ذا لانا" يُقدّم تجارب حافلة بالنكهات والموسيقى والاحتفالات خلال شهر نوفمبر
    فندق “ذا لانا” يُقدّم تجارب حافلة بالنكهات والموسيقى والاحتفالات خلال شهر نوفمبر13 نوفمبر, 2025
  • استرجع روح الطفولة خلال موسم عيد الميلاد في فندق ذا لانغهام لندن
    استرجع روح الطفولة خلال موسم عيد الميلاد في فندق ذا لانغهام لندن13 نوفمبر, 2025
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • Linkedin
  • Youtube
  • Email
Footer Logo
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة اخبار السياحة الخليجية © 2024

Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
جميع الحقوق محفوظة اخبار السياحة الخليجية © 2024