Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
آخر الأخبار
جولة في لؤلؤة الريفييرا السويسرية وسحر جبال الألب
الهروب إلى عمق الزرقة: ملاذ الصيف الأمثل في...
استمتعوا بتجربة فطور كلاسيكية في “ذا ستراند” في...
مهرجان “لمه عل بحر” يختتم موسمه الأول بنجاح
جلف كرافت تحتل المرتبة الـ13 عالمياً لناحية تسليم...
الخطوط الجوية التركية وطيران تاب البرتغالية تُوسعان نطاق...
آنا مورغنسترن تدعم “صندوق الطفل” التابع لمؤسسة الجليلة...
إسرائيل وحماس تتحملان مسؤولية فقدان أجيال بأكملها التغيير...
جولة على ضفاف نهر الراين : نزهة بين...
“سينسز سبا” في فندق كمبينسكي سنترال أفينيو دبي...
الإثنين, يونيو 16, 2025
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
Copyright 2021 - All Right Reserved
ماذا تقول فيروز في هذا الصباح..؟!
مقالاتالأخبار

ماذا تقول فيروز في هذا الصباح..؟!

بواسطة Editor 11 أكتوبر, 2024
11 أكتوبر, 2024
466

د. علي القحيص

مدن عربية ضاربة أعماقها في التاريخ والعصور، حاضرة في الوجدان والذاكرة، لا يمكن أن يمحوها النسيان أو الطغيان أو البعد عن المكان والجغرافيا، مثل مدينة بيروت العربية عروس الشرق ورئة العالم العربي، ستبقى بيروت خالدة فينا في الحرب والسلم والسراء والضراء، لنا فيها ذكريات وولاء لثقافة المكان والتنوع والجمال والمرح، منذ أن كانت ملاذا للاجئين والنازحين والباحثين عن مأوى ومكان عامر آمن ومستقر للمبدعين والموهوبين، والهاربين من جور النظم الاستبدادية في البلدان العربية التي سبقتها بالدمار.

ماذا حل بك أيتها المدينة الجميلة الرائعة، حين كان الأدباء والمثقفون والإعلاميون والصحفيون والفنانون يلجأون إلى مقاهي بيروت الهادئة المريحة النظيفة، يكتبون ويقرأون ويرسمون في شارع الحمراء، وطير الوروار يحوم فوق أشجار الأرز الخضراء التي تفاخر التاريخ وتزهو، وتشدو عصافير أحراش لبنان مقامات وألحان تطرب لها الأسماع، وصوت فيروز يصدح بالجمال والمحبة والسلام:

(لبيروت من قلبي سلاماً لبيوت..

قد ترغب أيضًا
  • توقيع مذكرة تعاون بين جمعية الامارات لرائدات الأعمال ومركز البوصلة الدولية لريادة الأعمال والاستشارات
  • خبراء التربية يناقشون الابتكار والاستدامة في ميدان التعليم
  • جونز ذا كروسر يقدم عرض رائع يشمل عشاء صيفي بسعر 66 درهماً إماراتياً

وقبلا للبحر والبيوت)..

ثم تقول:

(أحبك يا لبنان يا وطني بحبك..

بشمالك بجنوبك..

بسهلك بجبالك..

تسأل شوبني.. شو يلي مابني…

بحبك يا لبنان ..يا وطني بحبك..

إذا أنت تتركني يا أغلى الأحباب..

عندي بدى أبقى ويغيبوا الغياب..

أتعذب وأشقى يا محلا العذاب)..

ماذا حل بتلك المدينة الملهمة، التي كانت منارة للعلم والمعرفة والإبداع، قبل أن يحولها الطائفيون إلى رايات صفراء بلون الكراهية واستحضار أحقاد التاريخ المكذوب، وثكنات عسكرية يحتلها الغرباء! فيلبسونها أثواباً سوداء، ويلطمون وجهها المشرق بالخرافات والشعارات المقيتة!

تتحول الشوارع والطرقات فيها إلى دهاليز مظلمة تدخلها الأفاعي والصراصير والجرذان!

تأكل بعضها البعض، القوي يفترس الضعيف، ويختفي صوت وديع الصافي وهو يردد «آه..يا بلدي… يا قصة الجداول يا لون الفرح..

يا ملعب عصافير.. يا حكاية نواطير.. بلدي يا سنابل الخير وكروم العنب..

ودروب وحكايات وسطوحها مرآيات…»

غابت تلك الأغاني الرومانسية الوطنية واستبدلوها بأصوات المدافع ورائحة البارود، وتتلاشى مشاهد الأطفال يحملون كتب مدارسهم النظيفة، التي رسمت على حقائبهم صورة الأرز وعلم الدولة وخارطة لبنان، التي تشبه خارطة فلسطين، قبل أن يتشابه البلدان بالخراب والدمار والمعاناة والكوارث والمأساة والمحن، مما جعل اللون الأحمر في كلا البلدين، يشكل لون الدم العربي الواحد الذي هدر مجانا، من أجل مشاريع ما وراء حدود الوطن، إلا لأنه عربي غير طائفي يعيش فيه الجميع، ولكن الغرباء والدخلاء استقلوا هشاشة الوضع هناك، مستقلين حرية الرأي وإشاعة الديموقراطية والتسامح وتعدد الأحزاب والقوميات والأديان، ليجدوا ثغرة صغيرة ويدخلوا من بوابتها الضيقة على حين غرة، في غفلة الصراعات الاثنية وزعامات الطوائف وتقاسم الأدوار والمحاصصة، ليجدوا ضالتهم المشبوهة، ومن يشجعهم على السير في الظلام، ويدعمهم من الخارج، ويبنون عش الدبابير من الداخل تحت السراديب، ومنهم من يتوسعون بأفكارهم الخبيثة السامة، ويلغون هوية الدولة وهيبتها وسيادتها، ويسيطرون على العقول الضعيفة والجماعات المتلونة، ويكسبون بعض المرجفين بالمال والخوف والتهديد!

ولذلك غابت هيبة وقوة ونفوذ دولة القانون والنظام والمؤسسات، وأصبحت الميليشيات المسلحة صاحبة الأمر وصناعة القرار وبيدها قرار الحرب والسلم وتحييد دولة المؤسسات وتعطيل حركة الدولة لأغراض وأهواء حزبية لا تخدم أهل الوطن، والتسلط على رقاب الشعب المنهك، مما جعل المضطهدين منهم يرحبون بأي قوة تدخل عليهم، لتخلصهم من الأفعى التي دخلت بيوتهم بالقوة، ولا يستطيعون التخلص منها، وأصبحوا (كالمستجير من الرمضاء بالنار!)

وللأسف أصبح هذا الوضع يتكرر ويستنسخ في أكثر من بلد عربي، وهو ما حصل في (العراق وسوريا واليمن ولبنان)، وما زال الحبل على الجرار، في دول حائرة بين مشاريع إقليمية تهدد وجودها، دون وجود رؤية لمواجهة هذه الأزمات والكوارث المتكررة، التي تدفع ثمنها هذه الشعوب التي تحولت إلى مجاميع محبطة، غرباء في أوطانهم وديارهم، ما بين مشرد وجائع ولاجئ ونازح ومهجر، وهذا كله بسبب عدم تمسكهم بوحدتهم الوطنية وقياداتهم الدستورية الشرعية، ولحمة شعبهم وراية بلدهم الموحدة وقبول تعطيل هذه الدولة وتلك وارتهانها لمشاريع خارجية، وتجميد الدولة التي توفر لهم الحماية والأمن والأمان والاستقرار والحياة الكريمة وتحميهم من الميليشيات المسلحة الطائفية المتطرفة، التي (تطرفت) عنهم حين وقع الفأس بالرأس، لأنها لا تنتمي للوطن وولائها خارج الحدود، وليس لديها قوة ورسوخ في جذور الأرض لكي تدافع عنها!

0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail
المشاركة السابق
اكتشف الأناقة الأفريقية: “أمبيانس باي تالاتا” تطلق تشكيلتها لأول مرة في الإمارات
المشاركة التالية
اهتمام راسخ بالتعليم والمعلم

ربما يعجبك أيضا

جولة في لؤلؤة الريفييرا السويسرية وسحر جبال الألب

13 يونيو, 2025

الهروب إلى عمق الزرقة: ملاذ الصيف الأمثل في...

13 يونيو, 2025

استمتعوا بتجربة فطور كلاسيكية في “ذا ستراند” في...

13 يونيو, 2025

مهرجان “لمه عل بحر” يختتم موسمه الأول بنجاح

13 يونيو, 2025

جلف كرافت تحتل المرتبة الـ13 عالمياً لناحية تسليم...

13 يونيو, 2025

الخطوط الجوية التركية وطيران تاب البرتغالية تُوسعان نطاق...

13 يونيو, 2025

آنا مورغنسترن تدعم “صندوق الطفل” التابع لمؤسسة الجليلة...

13 يونيو, 2025

إسرائيل وحماس تتحملان مسؤولية فقدان أجيال بأكملها التغيير...

12 يونيو, 2025

جولة على ضفاف نهر الراين : نزهة بين...

12 يونيو, 2025

“سينسز سبا” في فندق كمبينسكي سنترال أفينيو دبي...

12 يونيو, 2025

الأخبار الأخيرة

  • جولة في لؤلؤة الريفييرا السويسرية وسحر جبال الألب
    جولة في لؤلؤة الريفييرا السويسرية وسحر جبال الألب13 يونيو, 2025
  • الهروب إلى عمق الزرقة: ملاذ الصيف الأمثل في سيكس سينسيز زيغي باي
    الهروب إلى عمق الزرقة: ملاذ الصيف الأمثل في سيكس سينسيز زيغي باي13 يونيو, 2025
  • استمتعوا بتجربة فطور كلاسيكية في "ذا ستراند" في نخلة جميرا
    استمتعوا بتجربة فطور كلاسيكية في “ذا ستراند” في نخلة جميرا13 يونيو, 2025
  • مهرجان "لمه عل بحر" يختتم موسمه الأول بنجاح
    مهرجان “لمه عل بحر” يختتم موسمه الأول بنجاح13 يونيو, 2025
  • جلف كرافت تحتل المرتبة الـ13 عالمياً لناحية تسليم اليخوت الفاخرة التي يزيد طولها عن 30 متراً عام 2025
    جلف كرافت تحتل المرتبة الـ13 عالمياً لناحية تسليم اليخوت الفاخرة التي يزيد طولها عن 30 متراً عام 202513 يونيو, 2025
  • الخطوط الجوية التركية وطيران تاب البرتغالية تُوسعان نطاق تعاونهما عبر اتفاقية الرمز المشترك
    الخطوط الجوية التركية وطيران تاب البرتغالية تُوسعان نطاق تعاونهما عبر اتفاقية الرمز المشترك13 يونيو, 2025
  • آنا مورغنسترن تدعم "صندوق الطفل" التابع لمؤسسة الجليلة لتوفير الرعاية الصحية للأطفال المحتاجين
    آنا مورغنسترن تدعم “صندوق الطفل” التابع لمؤسسة الجليلة لتوفير الرعاية الصحية للأطفال المحتاجين13 يونيو, 2025
  • إسرائيل وحماس تتحملان مسؤولية فقدان أجيال بأكملها التغيير الديموغرافي الذي أحدثته الحرب يمزق المجتمع الفلسطيني
    إسرائيل وحماس تتحملان مسؤولية فقدان أجيال بأكملها التغيير الديموغرافي الذي أحدثته الحرب يمزق المجتمع الفلسطيني12 يونيو, 2025
  • جولة على ضفاف نهر الراين : نزهة بين الطبيعة والثقافة !
    جولة على ضفاف نهر الراين : نزهة بين الطبيعة والثقافة !12 يونيو, 2025
  • "سينسز سبا" في فندق كمبينسكي سنترال أفينيو دبي يقدم تجربة "استراحة منتصف الأسبوع" العلاجية الفاخرة
    “سينسز سبا” في فندق كمبينسكي سنترال أفينيو دبي يقدم تجربة “استراحة منتصف الأسبوع” العلاجية الفاخرة12 يونيو, 2025
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • Linkedin
  • Youtube
  • Email
Footer Logo
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة اخبار السياحة الخليجية © 2024

Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
Gulf Tourism News – اخبار السياحة الخليجية | Tourism | News | Articles | Abu Dhabi | UAE
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الفنادق
  • الطيران
  • السياحة العلاجية
  • الاقتصاد
  • التعليم
  • حول العالم
  • المعارض
  • الصحة
  • المزيد…
    • المطاعم
    • الموضة والجمال
    • الفنون
    • الترفيه
    • مقالات
    • التكنولوجيا
    • المنوعات
جميع الحقوق محفوظة اخبار السياحة الخليجية © 2024